الشيخ عبد الله المامقاني
المحقق: الشيخ محمّد رضا المامقاني
الموضوع : رجال الحديث
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: ستاره
الطبعة: ١
ISBN: 978-964-319-382-9
ISBN الدورة:
الصفحات: ٥٢٨
__________________
وقال ابن الخشاب في تاريخه : ١٨٥ ـ وقريب منه في تاريخ أهل البيت (عليهم السلام) : ٨١ ـ ، كما في كشف الغمة ٤١٥/٢ : وكان مقامه مع جدّه علي بن الحسين عليهما السلام اثني عشر [كذا] سنة وأياما ، وفي الثانية كان مقامه مع جدّه خمس عشرة سنة ، وتوفّي أبو جعفر(عليه السلام)ولأبي عبد اللّه(عليه السلام) أربع وثلاثون سنة في لأحد [كذا] الروايتين.
ومال إلى الأوّل في إعلام الورى : ٢٦٦ (الطبعة الحجرية ، وفي المحقّقة ٥١٤/١) ، وقال الكليني رحمه اللّه في اصول الكافي ٤٧٥/١ : وعاش بعد أبي جعفر عليه السلام أربعا وثلاثين سنة.
وزاد المصنف رحمه اللّه في مرآة الكمال ٢٨٥/٣ ـ بعد ما سلف ـ : وقد سمّه المنصور عليه اللعنة والعذاب.
مصادر العامة حول الإمام الصادق عليه السلام
الأئمّة الاثنا عشر(تاريخ ابن طولون) : ٨٥ ، البداية والنهاية ١٠٥/١٠ ، تاريخ ابن الأثير ٢٧/٥ ، تاريخ الذهبي ٢٦٨/٣ ، تاريخ اليعقوبي ١١٥/٣ ، تذكرة الخواص : ٣٤٢ ـ ٣٤٤ ، تهذيب التهذيب لابن حجر ١٠٣/٢ [٨٨/٢] ، حلية الأولياء ١٩٢/٣ ترجمة رقم ٢٣٦ [١٨٠] ، شذرات الذهب ٢٢٠/١ ، صفة الصفوة ٩٤/٢ [٦٠] ، العقد الفريد لابن عبد ربّه ٨٣/٥ ، طبقات الحفاظ للسيوطي : ٧٢ برقم ١٥٥ ، غاية الاختصار : ١٠٠ ، الفصول المهمة : ٢٢٢ ـ ٢٣٠ ، كفاية الطالب : ٤٥٥ ـ ٤٥٦ ، نزهة الجليس ٣٥/٢ ، وفيات الأعيان ١٠٥/١ ، تذكرة الحفاظ ١٦٦/١ ، خلاصة تهذيب الكمال : ٥٤ ، العبر ٢٠٩/١ ، ميزان الاعتدال ٤١٤/١ .. وغيرها.
وأمّا :
الإمام أبو إبراهيم ، وأبو الحسن ، وأبو محمّد ،
وأبو علي (١) موسى بن جعفر الكاظم عليهما السّلام
وأمّه : حميدة البربريّة المصفّاة (٢).
__________________
(١) قال التفرشي في نقد الرجال ٣٢١/٥ كنيته : أبو محمّد ، ويكنى : أبا إبراهيم ، وأبا علي ، وأبا الحسن ..
وقريب منه في تهذيب الشيخ الطوسي رحمه اللّه ٨١/٦.
(٢) كما يقال لها : حميدة المصفاة ، كما جاء في الإرشاد ٢١٥/٢ تحقيق مؤسسة آل البيت عليهم السلام ، (الطبعة الحجرية : ٣٠٧) ، تهذيب الأحكام ٨١/٦ باب ٢٩ ـ وعنه في حاوي الأقوال ٤٧١/٤ ـ وكشف الغمة ٣/٣ ، وأخذه من محمّد بن طلحة في مطالب السؤول : ٨٣ (ذيل تذكرة الخواص).
ولاحظ : الهداية الكبرى للحضيني : ٥٠ [النسخة المخطوطة ، والمطبوعة : ٢٦٣ ، ثمّ قال : ويقال : الأندلسية ، والبربرية أصح] ، وعنه في مدينة المعاجز ٢٠٠/٥ ـ ٢٠٤ برقم(١٥٦٥) ، و ١٨٣/٦ ـ ١٨٩ برقم(١٩٣١ و ١٩٣٣) ، عن اصول الكافي ٣٨٥/١ حديث ١ ، وعنه في بحار الأنوار ٢٢٩/٤ حديث ١ ، وسبق نقله في مدينة المعاجز ٢٢٩/٤ حديث ١ ، وعن دلائل الإمامة : ١٤٦ ـ ١٤٧ ، وحلية الأبرار ١٩٦/٤ و ١٩٨ حديث ٢ و ٣. ـ
فالمشهور أنّه ولد بالأبواء (١) منزل بين مكّة والمدينة (٢).
__________________
وقاله في المناقب ٣٢٣/٤ (طبعة قم ، و ٤٣٧/٣ طبعة النجف الأشرف) ، ثمّ قال : ابنة صاعد البربري ، ويقال : إنّها أندلسية ، أم ولد ، تكنى [كذا] : لؤلؤة ..
وفي كشف الغمة ٩/٣ : .. وهي أم إسحاق وفاطمة.
وفي دلائل الإمامة : ١٤٨ : وامّه حميدة بنت صاعد البربري.
وفي تاريخ أهل البيت عليهم السلام : ١٢٣ : حميدة البربرية ، ويقال : الأندلسية ، وهي أم إسحاق وفاطمة ، وقال بالأوّل أبو نصر البخاري في سر السلسلة العلوية : ٣٦ ، قال : امه ام ولد ، يقال لها : حميدة المغربية.
وحكى في كشف الغمة ١٠/٣ عن الجنابذي أنّ اسم امّه : حميدة الأندلسية.
(١) قاله غير واحد ؛ كما في اصول الكافي ٤٧٦/١ (٣٩٧/١) ، وانظر أيضا ٣٨٥/١ حديث ١ ـ وعنه في بحار الأنوار ٢٩٧/١٥ حديث ٣٦ ـ ومدينة المعاجز ٢٣١/٣ ـ ٢٣٢ حديث(١٢٥٣).
أقول : وأخرجه في بحار الأنوار ٤٢/٢٥ حديث ١٧ ، و ٢/٤٨ حديث ٢ ، وصفحة : ٣ حديث ٣ ، والعوالم ١٩/٢١ حديث ١ ، وصفحة : ٢٠ حديث ٣ ، عن بصائر الدرجات : ٤٤٠ حديث ٤ ، وعن المحاسن : ٣١٤.
ولاحظ : إثبات الوصية : ١٦١ ، وعجائب المخلوقات للقزويني : ١٤ (طبعة مصر ، الرابعة) ، وروضة الواعظين ٢٢١/١ ، وكشف الغمة ٣/٣ ، وصفحة : ١٣ ، وصفحة : ٤٠ ، والمناقب ٣٢٣/٤ ، وإعلام الورى : ٢٨٦ ، وجامع المقال : ١٨٨ ، وبصائر الدرجات : ١٢٩ من الجزء التاسع باب ٢٢ ، والمحاسن للبرقي ٣١٤/٢ (وصفحة : ٤١٨ الطبعة الاولى) ، والإرشاد للشيخ المفيد ٢١٥/٢ تحقيق مؤسسة آل البيت عليهم السلام (صفحة : ٣٠٧ الحجرية سنة ١٣٠٨).
(٢) أقول : الأبواء : قرية من أعمال الفرع من المدينة ، بينها وبين الجحفة ممّا يلي
وقال الحافظ عبد العزيز (١) أنّه ولد بالمدينة ، والأوّل أصحّ.
وقد ولد يوم الأحد كما عن الكافي (٢) ، والمناقب (٣) ، والدروس (٤).
سابع عشر شهر صفر ؛ كما عن الكافي (٥) ، والدروس (٦).
__________________
المدينة ثلاثة وعشرون ميلا ؛ كما نصّ عليه في مراصد الإطلاع ١٩/١ ـ ٢٠ ، ومعجم البلدان ٧٩/١.
(١) كما حكاه عنه الإربلي في كشف الغمة ١١/٣ ، وأيضا صفحة : ٣ ، وانظر : اصول الكافي ٤٧٦/١ .. وغيرهما.
أقول : والحافظ هو : أبو محمّد عبد العزيز بن أبي نصر المبارك بن أبي القاسم محمّد الجنابذي الأصل البغدادي المولد(٥٢٦ ـ ٦ شوال ٦١١ ه).
له جملة مصنفات في علم الحديث ، واستعان بالخطيب البغدادي في كثير من كتبه ، وقد أخذ منه الإربلي في كشف الغمة من كتابه معالم العترة النبوية العلية ومعارف أئمة أهل البيت الفاطمية العلوية.
(٢) اصول الكافي ٣٩٧/١ نشر المكتبة الإسلامية ، وليس فيه تصريح ب : يوم الأحد ، وروضة الواعظين ٢٦٤/١ ولعلّه في الوافي ، وجاء الاشتباه من اتحاد الكافي والوافي في الرمز(في) ، فراجع.
(٣) المناقب ٣٢٣/٤ (طبعة قم ، و ٤٣٧/٣ من طبعة النجف الأشرف).
(٤) الدروس ١٣/٢ (الطبعة الحجرية : ١٥٤ كتاب المزار). وقاله الفتال النيشابوري في روضة الواعظين ٢٢١/١ ، والطريحي في جامع المقال : ١٨٨ .. وغيرهم .. وغيرها.
(٥) لم أجده في الباب الخاص به ، ولم يشر له في بحار الأنوار ولا غيره.
(٦) في الدروس ١٣/٢ (صفحة : ١٥٣ من الطبعة الحجرية) ، إلاّ أنّه قال : سابع صفر.
سنة مائة وثمان وعشرين ؛ كما عن الكافي (١) ، وكشف الغمّة (٢) ، والمناقب (٣) ، وإعلام الورى (٤) ، والدروس (٥).
__________________
وفي إعلام الورى : ٢٨٦ [المحقّقة ٦/٢] : لسبع خلون من صفر ، وكذا روضة الواعظين ٢٢١/١ (٢٦٤/١) ، قال : .. لسبع ليال خلون من صفر ، والمناقب ٣٢٣/٤ ، وجامع المقال : ١٨٨ ، والظاهر أنّ كلمة(عشر) زائدة ، بل غلط.
وفي تاريخ الغفاري ـ كما قاله التفرشي في هامش نقد الرجال ٣٢١/٥ ـ : أنّه ولد في سابع شهر صفر .. انظر : تاريخ نگارستان : ١٤.
وانظر : نقد الرجال ٣٢١/٥ ، منتهى المقال ١٥/١ ، مجمع الرجال ١٨٧/٧ ، جامع الرواة ٤٦٤/٢ ، عدّة الرجال ٦٦/١ .. وغيرها.
(١) اصول الكافي ٤٧٦/١ (٣٩٧/١ نشر المكتبة الإسلامية).
(٢) كشف الغمة ٣/٣ و ١٠ و ١١ و ٤٠ ، وقد أخذه من إكمال الدين والجنابذي والخطيب وابن الخشاب ..
وقال محمّد بن طلحة في مطالب السؤول : ٨٣ به ، وحكى القول الآخر قيلا. ولاحظ : كشف الغمة ٩/٣.
(٣) المناقب لابن شهر آشوب ٣٢٣/٤ طبعة قم(٤٣٧/٣ طبعة النجف الأشرف).
(٤) إعلام الورى : ٢٨٦ (المحقّقة ٦/٢).
(٥) الدروس ١٣/٢ (الحجرية : ١٥٤ كتاب المزار) ، والإرشاد ٢١٥/٢ (صفحة : ٣٠٧ من الحجرية) ، وتهذيب الأحكام ٨١/٦ وزادا : بالأبواء.
وعنهما في منتهى المقال ١٥/١ ـ ١٦ ، وحاوي الأقوال ٤٧١/٤ عن التهذيب ، وروضة الواعظين ٢٢١/١ (٢٦٤/١) ، وجامع المقال : ١٨٨ ، وغاية الاختصار : ٩٠ ـ ٩١ ، وسر السلسلة العلوية : ٣٦ .. وغيرها.
وقيل : سنة مائة وتسع وعشرين (١).
وقبض مسموما بسمّ الرشيد ، ودفن بمقابر قريش في جنب بغداد يوم الجمعة ، كما عن روضة الواعظين (٢).
__________________
(١) ذكره الشهيد في الدروس ١٣/٢ بنحو القيل ، وكذا الإربلي في كشف الغمة ٣/٣ ، وصفحة : ٤١ ، وابن طلحة في مطالب السؤول : ٨٣ ، وقد أخذه من ابن الخشاب ، قال : حدثني بذلك صدقة ، عن أبيه ، عن ابن محبوب .. وسبقهم قولا الكليني في اصول الكافي ٤٧٦/١ [٣٩٧/١].
وكذا ذكره في جامع المقال : ١١٨ بنحو القيل ، والحائري في منتهى المقال ١٦/١ ، والقهپائي في مجمع الرجال ١٨٧/٧ ، والكاظمي الأعرجي في عدّة الرجال ٦٦/١.
وإليه مال جلّ العامة ؛ قال ابن طولون في تاريخه : ٩٣ : وكانت ولادته يوم الثلاثاء قبل طلوع الفجر سنة تسع وعشرين ومائتين ، ثمّ قال : وقال الخطيب : سنة ثمان وعشرين بالمدينة.
وفي تاريخ أهل البيت عليهم السلام : ٨٢ ، قال : وكان مولده في عام مائة وتسعة وعشرين من الهجرة ، ثمّ قال : وكان مقامه مع أبيه تسع عشرة سنة ، وبعد أبيه خمسا وثلاثين سنة ، ومضى وله أربع وخمسون سنة ، ثمّ قال : وقال الفاريابي : وقيل : أقام أبو الحسن وهو ابن عشرين سنة ، يعني مع أبيه.
وقريب منه في تاريخ ابن الخشاب : ١٨٨ ـ ١٨٩ ، إلاّ أنّ في دلائل الإمامة : ١٤٨ ، قال عن ولادته عليه السلام : .. شهر ذي الحجة الحرام سنة مائة وسبعة وعشرين من الهجرة.
(٢) روضة الواعظين ٢٢١/١ (٢٦٤/١) ، وكذا في المناقب لابن شهر آشوب ٣٢٤/٤ طبعة
الخامس والعشرين من رجب ؛ كما هو ظاهر العيون (١) ، وكشف الغمّة (٢) ، وإعلام الورى (٣) ، والحافظ عبد العزيز (٤).
__________________
قم(٤٣٧/٣ طبعة النجف الأشرف) ، قال : لستّ بقين من رجب ، وقيل : لخمس خلون من رجب.
(١) عيون أخبار الرضا ١٠٤/١ حديث ٧.
أقول : زاد المصنف رحمه اللّه في مرآة الكمال ٢٨٦/٣ بعد هذا قوله : .. من رواية سليمان بن حفص الناصة بأنّه عليه السلام قبض لخمس ليال بقين من رجب ، ثمّ قال : وما عن كشف الغمة ، وإعلام الورى ، والحافظ عبد العزيز من أنّه قبض لخمس بقين من رجب ـ بناء على إرادة الليالي ـ ، وإليه يرجع ما في المناقب والدروس والروضة من أنّه لستّ بقين من رجب بناء على احتساب الأيام.
ثمّ قال : ويمكن إرجاع ما في الكافي والإرشاد من أنّه لستّ خلون من رجب إليه ، بناء على كون(خلون)بمعنى : بقين ، وإلا كان سادس رجب ، كما أنّه بناء عليه يكون ما في العيون أيضا من أنّه لخمس خلون من رجب في خامس رجب.
انظر : كشف الغمة ٩/٣ ، وإعلام الورى : ٢٨٦ ، والمناقب ٣٢٤/٤ ، والدروس ١٣/٢ ، وروضة الواعظين ٢٢١/١ .. وغيرها.
(٢) كشف الغمة ٩/٣ ، وهو مختار محمد بن طلحة في مطالب السؤول : ٨٣ ، ومنه أخذ. ولاحظ ـ أيضا ـ : كشف الغمة ١١/٣ نقله عن الخطيب.
(٣) إعلام الورى : ٢٨٦ (الطبعة المحقّقة ٦/٢).
(٤) كما نقله عنه في كشف الغمة ١٠/٣ ، واختاره الشيخ المفيد رحمه اللّه في مسار الشيعة : ٥٩ ، والشيخ الطوسي في مصباح المتهجد : ٥٦٦ (الحجرية) ، وفي الدروس ـ
وقيل : في خامس رجب (١) ، ولعلّ الأوّل أشهر.
سنة مائة وثلاث وثمانين ؛ كما عن الكافي (٢) ، والروضة (٣) ، والدروس (٤) ، والمناقب (٥) ، وكشف الغمّة (٦) ، وإعلام الورى (٧) ،
__________________
١٣/٢ ، قال الشهيد : لستّ بقين من رجب ، وكذا في المناقب ٤٣٧/٣ ، وجامع المقال : ١٨٩ ، ولعلّه لخمس بقين ، واللّه العالم.
وقد نقلاه قولا ، ولعلّهما أخذاه من الشيخ المفيد في الإرشاد ٢١٥/٢ (تحقيق مؤسسة آل البيت عليهم السلام) ، قال : وقبض عليه السلام ببغداد في حبس السندي بن شاهك لعنه الله لستّ خلون من رجب سنة ثلاث وثمانين ومائة ، ومثله في الكافي ٣٩٧/١ [٤٧٦/١] ، وزاد في تهذيب الأحكام ٨١/٦ : .. قتيلا بالسم ، وفيه : لست بقين من رجب.
وحكاه في عدّة الرجال ٦٧/١ ، وجامع الرواة ٤٦٤/٢ ..
وعن الكافي في منتهى المقال ١٦/١ ، ومجمع الرجال ١٨٧/٧ ، ونقد الرجال ٣٢٢/٥ .. وغيرهما.
(١) وحكاه في الدروس ١٣/٢ ، وخصّه بيوم الجمعة ، وكذا في روضة الواعظين ٢٢١/١.
(٢) اصول الكافي ٤٧٢/١ (٣٩٧/١ نشر المكتبة الإسلامية).
(٣) روضة الواعظين للفتال النيشابوري ٢٢١/١.
(٤) الدروس ١٣/٢ (صفحة : ١٥٤ من الطبعة الحجرية).
(٥) المناقب ٣٢٤/٤ طبعة قم(٤٣٧/٣ طبعة النجف الأشرف).
(٦) كشف الغمة ٣/٣ و ١٠ و ١١ و ٤٠ ، عن الجنابذي والخطيب وابن الخشاب ، ولاحظ منه ٩/٣ من الكشف.
(٧) إعلام الورى : ٢٨٦ (٦/٢ من الطبعة المحقّقة) ، وحكاه في بحار الأنوار ٣/٤٩ حديث ٤ عنه. ـ
والحافظ عبد العزيز (١).
وقيل : سنة مائة وستّ وثمانين (٢).
وعن الإقبال (٣) : سنة تسع وثمانين ومائة (٤).
وعمره الشريف خمس وخمسون سنة ؛ كما عن إعلام الورى (٥) ،
__________________
(١) كما جاء في كتاب الأئمّة الاثني عشر : ٩٣ ، ونقله عن الحافظ عبد العزيز ـ الذي هو الجنابذي ـ في كشف الغمة ١٠/٣ ، ولاحظ : جامع المقال : ١٨٩ ، وغاية الاختصار : ٩٠ ، وتاريخ اليعقوبي ٤١٤/٢ ، ومطالب السؤول : ٨٣ ، والفصول المهمة : ٢٢٢ (طبعة الغري) .. وغيرهم.
وجاء في رواية عيون أخبار الرضا(عليه السلام)١٠٤/١ حديث ٧ ، وتاريخ أهل البيت عليهم السلام : ٨٢ ، ومسارّ الشيعة : ٥٩ ، وهو مختار أكثر العامة كابن الجوزي في صفة الصفوة ١٨٧/٢.
وكذا قال به في غاية الاختصار : ٩١ ، وأبو نصر البخاري في سر السلسلة العلوية : ٣٦ .. وغيرهم ، إلاّ أنّ العلاّمة المجلسي رحمه اللّه في بحار الأنوار ٢٠٦/٤٨ ، قال : .. في أواخر رجب.
(٢) ذكره ابن شهر آشوب في المناقب ٣٢٤/٤.
(٣) لاحظ : الإقبال للسيد ابن طاوس : ٦٦٨ (الطبعة الحجرية) ، ولم أجد هناك تصريحا بذلك.
(٤) وأورد الشهيد الأوّل في الدروس ١٣/٢ قولا آخر بأنّه سنة إحدى وثمانين ومائة.
وانظر : نقد الرجال ٣٢٢/٥ ، وجامع الرواة ٤٩٤/٢ ، ومنتهى المقال ١٦/١ ، وجامع المقال : ١٨٩ ، ومجمع الرجال ١٨٧/٧ ، وقال بعد ذاك : وقيل : يوم الجمعة لخمس من رجب سنة إحدى وثمانين ومائة ، ومثله في عدّة الرجال ٦٧/١.
(٥) إعلام الورى : ٢٨٦ (الطبعة المحقّقة ٦/٢).
وكشف الغمّة (١).
وعن الكافي (٢) والمناقب (٣) ؛ أربع وخمسون سنة (٤).
__________________
(١) كشف الغمة ٣/٣ ، وصفحة : ٩ ، وصفحة : ١٠ ، وفي صفحة : ١٣ حكاه وما قبله عن الشيخ المفيد رحمه اللّه.
هذا على قول أنّ ولادته عليه السلام سنة ثمان وعشرين ومائة من الهجرة ، وعلى القول الثاني أربعا وخمسين سنة.
ولاحظ : روضة الواعظين ٢٢١/١ ، ومسار الشيعة : ٥٩ ، والإرشاد ٢١٥/٢ .. وغيرهم.
وقاله الشيخ في التهذيب ٨١/٦ ، وعنه جمع كصاحب الحاوي ٤٧١/٤.
(٢) اصول الكافي ٤٧٢/١ (٣٩٧/١ نشر المكتبة الإسلامية).
أقول : فيه : وهو ابن أربع أو خمس وخمسين سنة ، إلا أنّه في صفحة : ٤٠٥ حديث ٩ : عن أبي بصير ، قال : قبض موسى بن جعفر عليهما السلام وهو ابن أربع وخمسين سنة ، في عام ثلاث وثمانين ومائة ، وعاش بعد جعفر عليه السلام خمسا وثلاثين سنة.
(٣) المناقب ٣٢٤/٤ (٤٣٧/٣).
هذا على قول كون ولادته عليه السلام سنة تسع وعشرين ومائة من الهجرة.
وحكاه في روضة الواعظين ٢٢١/١ ، وتاريخ أهل البيت عليهم السلام : ٨٢ .. وغيرها.
(٤) وهو مختار ابن الخشاب كما ذكره الإربلي في كشف الغمة ٤٠/٣.
قال في دلائل الإمامة : ١٤٧ ـ ١٤٨ [الطبعة المحقّقة : ٣٠٥ ـ ٣٠٦] : فأقام مع أبيه تسعة عشرة سنة [كذا] ، وعاش بعد أبيه أيام إمامته خمسا وثلاثين سنة ... وبعد
ومدّة إمامته ؛ خمس وثلاثون سنة ، كما عن الكافي (١) ، والمناقب (٢).
__________________
ما مضى خمسة عشر سنة [كذا] من ملك الرشيد استشهد ولي اللّه في رجب سنة مائة وأربعين وثمانين من الهجرة ، وصار إلى كرامة اللّه عزّ وجلّ ، وقد كمل عمره أربعة [كذا وفي المحقّقة : أربعا] وخمسين سنة ، ويروى سبعة [كذا ، والصحيح : سبعا] وخمسين سنة.
وفي جامع المقال : ١٨٩ ، قال : .. وله أربع وخمسون أو خمس وخمسون سنة.
أقول : كل ما ذكره الطبري هنا من إطلاق رجب ، وسنة الوفاة ، وكمال عمره عليه السلام مخالف لما مرّ ، وفي تاريخ اليعقوبي ٤١٤/٢ إنّ عمره صلوات اللّه عليه وآله خمس وثمانون سنة.
ولاحظ : عدّة الرجال ٦٧/١ ، ومجمع الرجال ١٨٧/٧ ، وجامع المقال : ١٨٩ .. وغيرها.
(١) اصول الكافي ٤٧٢/١ (٣٩٧/١ نشر المكتبة الإسلامية).
(٢) المناقب ٣٢٤/٤ (طبعة قم ، و ٤٣٧/٣ من طبعة النجف الأشرف) ، وإعلام الورى : ٢٨٦ (الطبعة المحقّقة ٦/٢) ، وروضة الواعظين ٢٢١/١ ، والإرشاد ٢١٥/٢ .. وغيرها.
أقول : وقد نصّوا على أنّه قام بالأمر وله عشرون سنة ، بعد أن كان مقامه مع أبيه عليهما السلام عشرين سنة ، ويقال : تسع عشرة سنة ، وبعد أبيه أيام إمامته خمسا وثلاثين سنة ، إلاّ أنّ في كشف الغمة ٤٠٠/٣ ، وكذا في صفحة : ٥١ ، وقال في صفحة : ١٣ : وكانت مدة خلافته ومقامه في الإمامة بعد أبيه عليه السلام [أربع عشرة سنة ، وأقام بعد أبيه] خمسا وثلاثين سنة. قال في المناقب ٣٢٤/٤ : وكان مقامه [أي الإمام الكاظم عليه السلام] مع أبيه
عشرين سنة ، ويقال : تسع عشرة سنة ، وبعد أبيه أيام إمامته خمس وثلاثين سنة ، وقام بالأمر وله عشرون سنة .. وعاش أربعا وخمسين سنة.
وانظر : عيون أخبار الرضا عليه السلام ١٠٥/١ حديث ٧ ، وخير الرجال للاهيجي : ٤٢ (من النسخة الخطية عندنا) ..
وتفصيل كلّ ذلك لاحظه في الباب الأوّل والثاني من تاريخ حياته سلام اللّه عليه في بحار الأنوار ١/٤٨ ـ ١١.
بعض مصادر العامة حول الإمام موسى الكاظم عليه السلام
الأئمّة الاثنا عشر : ٨٩ ـ ٩٣ ، البداية والنهاية ١٨٣/١٠ ، تاريخ ابن الأثير ١٠٨/٥ ، تاريخ ابن خلدون ١١٥/٤ ، تاريخ بغداد ٢٧/١٣ ـ ٣٢ ، تاريخ الذهبي (تاريخ الإسلام) (١٨١ ـ ١٩٠ ه) : ٤١٧ ـ ٤١٩ برقم ٢٧٢ ، تاريخ اليعقوبي ١٤٥/٣ ـ ١٥٧ [٤١٤/٢] ، تهذيب التهذيب ٣٣٩/١٠ [٣٠٢/١٠] ، شذرات الذهب ٣٠٤/١ ، صفة الصفوة ١٠٣/١ ، الصواعق المحرقة : ١٢٣ ، غاية الاختصار : ٩٠ ـ ٩١ ، الفصول المهمة : ٢٣١ ـ ٢٤٢ ، كفاية الطالب : ٤٥٧ ، مروج الذهب ٣٥٧/٣ ، وصفحة : ٣٦٥ ، معجم الأدباء ٢٥٣/٢ برقم ١٤٢١ ، مقاتل الطالبيين : ٤٩٩ (٣٣١) ، ميزان الاعتدال ٢٠٩/٣ ، نزهة الجليس ٤٦/٢ ، نور الأبصار : ١٤٢ ، وفيات الأعيان ١٣١/٢ .. وغيرها.
وأمّا :
الإمام أبو الحسن الثاني (١)
علي بن موسى الرضا عليهما السّلام
رزقنا اللّه تعالى زيارته ثالثة (٢).
وامّه : امّ البنين (٣) ، واسمها : الخيزران
__________________
(١) قال التفرشي في نقد الرجال ٣٢٢/٥ : كنيته أبو القاسم ، ويكنّى : أبا الحسن. انظر كتابنا : الكنّى والألقاب : ١٦٧ ، إذ له سلام اللّه عليه عدّة كنى.
(٢) تشرّف المصنف طاب ثراه لزيارة مشهد الرضا عليه السلام مرّتين : الأولى : في معية والده قدّس سرّه سنة ١٣٢٢ ه. والثانية : في سنة ١٣٤٦ ه ولم يوفق للثالثة ، وقد سلف بيان ذلك منه ومنّا ـ تبعا تعليقا ـ في كتابه مخزن المعاني (المطبوع أوّل التنقيح).
(٣) في اصول الكافي ٤٨٦/١ (٤٠٦/١ نشر المكتبة الإسلامية) ، تهذيب الأحكام ٨٣/٦ باب ٣٣ ـ وعنه في حاوي الأقوال ٤٧١/٤ ـ وفي غاية الاختصار : ٦٧ ، قال : وامّه أم ولد يقال لها : أم البنين .. وكذا في الإرشاد ٢٤٧/٢ ، والهداية الكبرى : ٢٧٩ ، وجامع المقال : ١٨٩ .. وغيرها.
المرسية (١) ، أو سكينة ، أو سكنة ، أو نجمة ، أو شقراء النوبية (٢).
__________________
واقتصر أبو نصر البخاري في سرّ السلسلة العلوية : ٣٨ على قوله : امّه أم ولد ، يقال لها : تكتم.
ويظهر من بعضها أنّ اسمها ذلك .. كما ويظهر ذلك من ذيل كلام الحافظ عبد العزيز الذي حكاه في كشف الغمة ٩٠/٣ ، وغاية الاختصار : ٦٧ .. وغيرهما.
وجاء على بعض النسخ والهوامش : (خ. ل : أم الأنس) .. وهو ما أشار له في كتاب تحرير الفقه(تحرير الأحكام) ، واعتمده التفرشي في نقد الرجال ٣٢٢/٥.
(١) لعلّ هذا هو المشهور في التسمية ، كما جاء في أكثر من مصدر ، منه تاريخ ابن الخشاب : ١٩٦ ، وحكاه عنه في كشف الغمة ١١٣/٣ ، إلاّ أنّه قال بعد ذلك : ويقال : شقراء النوبية ، وتسمّى : أروى أم البنين .. ، إلاّ أنّه جاء في تاريخ أهل البيت عليهم السلام : ١٢٣ ـ بعد أن ذكر الخيزران وأنّ اسمها : المربية ، أم ولد ـ قال : ويقال : النوبية ، وتسمّى : أروى أم البنين رضي اللّه عنهما.
ولعلّه تصحيف ، وقد جاء في بعض النسخ منه : الموتية ، وعن ابن الخشاب : المريسية.
(٢) قال في كشف الغمة ٧٠/٣ ـ بعد نقل بعض أسمائها ـ : .. واسمها : أروى ، وشقراء لقب لها.
وفي إعلام الورى : ٣٠٢ (الطبعة المحقّقة ٤٠/٢) ، ويقال : سكن النوبية ، ويقال : تكتم ، وحكاه عنه في كشف الغمة ١٤٩/٣ ، وكذا في عيون أخبار الرضا عليه السلام ١٤/١ ـ ١٦ ، وفيه أيضا : .. فلّما ولدت له الرضا عليه السلام سمّاها : الطاهرة ، وعنه في بحار الأنوار ٤/٤٩ حديث ٧ ، والعوالم ١٩/٢٢ حديث ١ ، وصفحة : ٢٢ حديث ٢ ، ومدينة المعاجز ١٠/٨ ، وصفحة : ١١ حديث ٩ (٢١٠٦) ، وفي صفحة : ١٧ من العيون
فقد ولد بالمدينة يوم الجمعة ؛ كما عن المناقب (١) ، وإعلام الورى (٢) ، وروضة الواعظين (٣) ، والحافظ عبد العزيز (٤).
__________________
قال : وكانت لها أسماء منها : نجمة ، وأروى ، وسكن ، وسمان ، وتكتم ، وهو آخر أساميها .. وعنه في بحار الأنوار ٧/٤٩ حديث ٨ ، وإثبات الهداة ٢٣٣/٣ حديث ٢١ ، وحلية الأبرار ٣٣٦/٤ حديث ٣ ، وأضاف ابن شهر آشوب في المناقب لأسمائها : صقر ، وقال : وتسمّى : أروى أم البنين.
وقال في دلائل الإمامة : ١٨٣ ، وقيل : ..إن اسم أمه : سكن النوبية ، ويقال لها : خيزران ، ويقال : صفراء ، وتسمّى : أروى ، وأم البنين ..
وفي مدينة المعاجز ٤٠٢/٦ ، وكذا في ٨/٧ ذيل حديث(٢١٠٤) ، قال : وكان يقال لها : تكتم [وفي الأصل : أقليم] ، وكذا في ٩/٧ ـ ١٠ ، وأخذه عن دلائل الإمامة : ١٧٥ ـ ١٧٦ ، وكذا حديث(٢١٠٥)صفحة : ٩ ـ ١٠ من مدينة المعاجز.
وفي المناقب ٣٦٧/٤ ، قال : وامّه أم ولد يقال لها : سكن النوبية ، ويقال : خيزران المرسية ، ويقال : نجمة ـ رواه ميثم ـ ، ويقال : صقر ، وتسمى : أروى أم البنين ، ولما ولدت الرضا سمّاها : الطاهرة.
وذكر الشبلنجي في نور الأبصار : ٢٠٥ (طبعة مصر) ما نصه : .. وامه أم ولد ، يقال لها : أم البنين ، واسمها : أروى .. ولها أسماء أخرى.
(١) المناقب ٣٦٧/٤.
(٢) إعلام الورى : ٣٠٢ (٤٠/٢ من الطبعة المحقّقة) ، وحكاه عنه في كشف الغمة ١٤٩/٣.
(٣) روضة الواعظين ٢٣٦/١.
(٤) وحكاه عنه الإربلي في كشف الغمة ٩٠/٣ ، وعن العامة كما قاله ابن طولون في الأئمّة الاثني عشر : ٩٨.
أو يوم الخميس ؛ كما عن الكفعمي (١) ، والعيون (٢) نقلا عن مع من أهل المدينة.
حادي عشر ذي القعدة الحرام ؛ كما عن الكفعمي (٣) ، وروضة الواعظين (٤) ، وإعلام الورى (٥) ، والحافظ عبد العزيز (٦).
__________________
(١) المصباح للكفعمي : ٥٢٣ (في الجدول).
(٢) عيون أخبار الرضا ١٨/١ حديث ١ (صفحة : ١٣ باب ٣ في مولد الرضا عليه السلام) ، وحكاه عنه في بحار الأنوار ٩/٤٩ حديث ١٥ ، ونقله في روضة الواعظين قيلا ٢٣٦/١ ، وعنه في كشف الغمة ١٢٩/٣ ، وفي هامش نقد الرجال ٣٢٢/٥ ، عن تاريخ الغفاري. قال : أنّه ولد يوم الجمعة الحادي عشر من شهر ذي القعدة الحرام ، إلاّ أنّ في تاريخ نگارستان للغفاري : ١٤ : يوم الخميس خمسة عشر من ذي القعدة ..!
(٣) المصباح للكفعمي : ٥٢٣ (في الجدول).
(٤) روضة الواعظين ٢٣٦/١.
(٥) إعلام الورى : ٣٠٢ (٤٠/٢ من الطبعة المحقّقة) ، ذكره بنحو القيل لا الاختيار ، وحكاه في بحار الأنوار ٤٩/٣ حديث ٤ ، وسبقه حكاية الإربلي في الكشف ١٤٩/٣.
(٦) في كشف الغمة ٧٠/٣ ـ وعنه في بحار الأنوار ٣/٤٩ ـ قال : .. وقال الحافظ عبد العزيز : مولده(عليه السلام)سنة ثلاث وخمسين ومائة للهجرة.
وقد أخذه من إكمال الدين ، ثمّ قال : بعد وفاة جدّه أبي عبد اللّه جعفر عليه السلام بخمس سنين ، وحكاه الشهيد في الدروس ١٤/٢ بنحو القيل ، وكذا القهپائي في مجمع الرجال ١٨٧/٧ ، والشيخ أبو علي في منتهى المقال ٧/١ .. وغيرهم في غيرها.
أو حادي عشر ذي الحجّة ؛ كما عن كشف الغمّة (١).
أو حادي عشر ربيع الأوّل ؛ كما عن المناقب (٢).
سنة مائة وثمان وأربعين ؛ كما عن الكافي (٣) ، والإرشاد (٤) ، وإعلام الورى (٥) ، وروضة الواعظين (٦) ، والدروس (٧) ، والكفعمي (٨).
__________________
(١) كشف الغمة ٧٠/٣ [٢٥٩/٢] نقله عن إكمال الدين ؛ ابن طلحة ، وعنه في منتهى المقال ١٨/١ ، إلاّ أنّه في كشف الغمة ١٦٤/٣ ذهب إلى أنّه عليه السلام ولد في شهر رجب.
(٢) المناقب ٣٦٧/٤ (طبعة قم) ، واختاره في عيون أخبار الرضا عليه السلام ١٨/١ ، كما حكاه الإربلي في الكشف ١٢٩/٣.
(٣) اصول الكافي ٤٠٦/١ (نشر المكتبة الإسلامية ٤٨٦/١).
(٤) الإرشاد : ٢٨٥ (٢٤٧/٢ تحقيق مؤسسة آل البيت عليهم السلام) ، وحكاه عنه في كشف الغمة ٩٤/٣.
(٥) إعلام الورى : ٣٠٢ (المحقّقة ٤٠/٢) ، إلاّ أنّ الإربلي في الكشف ١٤٩/٣ حكى عنه سنة ثلاث وخمسين ومائة بعد وفاة أبي عبد اللّه عليه السلام بخمس سنين.
(٦) روضة الواعظين ٢٣٦/١.
(٧) الدروس ١٤/٢ (صفحة : ١٥٤ من الطبعة الحجرية).
(٨) المصباح للكفعمي : ٥٢٣ (الجدول) ، وصرّح به الطريحي في جامع المقال : ١٨٩ ، وجاء في غاية الاختصار : ٦٧ ، وقال : واستدعاه المأمون إلى طوس سنة ٢٠١ ه.
وجاء ـ أيضا ـ في تهذيب الأحكام ٨٣/٦ ، وعنه في حاوي الأقوال ٤٧١/٤.
أو سنة مائة وثلاث وخمسين ؛ كما عن كشف الغمّة (١) ، والمناقب (٢) ، والحافظ عبد العزيز (٣).
__________________
ولاحظ : نقد الرجال ٣٢٢/٥ ، ومنتهى المقال ١٦/١ ، وجامع الرواة ٤٦٤/٢ ، ومجمع الرجال ١٨٧/٧ .. وغيرها.
ومن العامة ؛ في الفصول المهمة : ٢٢٦ (طبعة الغري) ، وكفاية الطالب للكنجي : ٣١٠ (طبعة الغري) ، ونور الأبصار للشبلنجي : ٢٠٥ (طبعة مصر) .. وغيرهم.
كشف الغمة ٧٠/٣ [٢٥٩/٢] ، قال : .. بعد وفاة جدّه أبي عبد اللّه عليه السلام بخمس سنين ، وبعينه في العيون في صفحة : ١٢٩ ، وقال به الطريحي في جامع المقال : ١٨٩.
ونصّ عليه في كشف الغمة أيضا في ٩٠/٣ ، وصفحة : ١١٣ ، وحكاه عنه العلاّمة المجلسي في بحاره ٨/٤٩ حديث ١٢ ، وجاء في عيون أخبار الرضا عليه السلام ١٨/١ ، وعنه في بحار الأنوار ٩/٤٩ حديث ١٥.
(٢) المناقب ٣٦٧/٤ ، قال : بعد وفاة الصادق [عليه السلام] بخمس سنين ، أورده ابن بابويه ، وقاله في دلائل الإمامة : ١٧٥ [الطبعة المحقّقة : ٣٤٨] ، ثمّ قال : ويروى سنة ست بعد وفاة جده أبي عبد اللّه بخمس سنين ، ثمّ قال : وأقام مع أبيه تسع وعشرين سنة وأشهرا ، وأقام مع أبيه سني إمامته ..
(٣) وهو الجنابذي ؛ الحافظ عبد العزيز بن الأخضر ، حكى عنه الإربلي في كشف الغمة ٩٠/٣.
قال في تاريخ ابن طولون : ٩٨ : .. يوم الجمعة في بعض شهور سنة ثلاث وخمسين بالمدينة ، ثمّ قال : بل ولد سابع شوال ، وقيل : ثامنه ، وقيل : سادسه ، سنة إحدى وخمسين ومائة.